قبل القمة الخليجية الأخيرة و المقامة بالدوحة و التي كان له وقعها الخاص خصوصا ً بحضور أحمدي نجاد و بالقرار الجديد الذي فيه يعامل فيه المواطن الخليجي في أي دولة خليجية كمواطن للدولة التي يعمل فيها من حيث التقاعد و الضمان الاجتماعي و غيرهما.. ( لو ان بحريني عمل في قطر يعامل كالقطري في المعاش و التقاعد ) ..
كانت لنا بصمة أنا و اصدقائي في الدراسة
عمار المدن القطيف - السعودية
على الحوري السنابس - البحرين
علي الموسى الاحساء - السعودية.
فيه عبرنا عن طمووحنا و تطالعتنا في القمة ...

هناك تعليقان (2):
جميل ان يكون لديك بصمة في الصحافة القطرية عزيزي منصور الشواف ..
و جميل ان تطرح رأيك على الملأ من غير قيود ..
نتمنى لك دوام الموافقيه
و دمتم بود
و يبقى في داخلي سؤال ... هل يُــعذر العاجز؟
لم يبقى في داخلك يا منصور، فقد اطلقته في عنان
السطور و الفكر لكل قارئ لموضوعك؟؟
من وجهه نظري... نعم يعذر العاجز فهو معروف من اسمه ..
لكن السؤال هل يعذر في كل شيء و كل أمر؟؟
لا، فكل إنسان قدرات و طاقات يستطيع استخدامها متى
ما فقد غيرها، و هذه نعمة من الرب عز وجل و تعويض إلهي منه..
لهذا يكون العجز و الحرمان في جانب ، و القدرة على العطاء في
مجال ما أو عمل ما من جانب آخر ..
فالإنسان قادر على العمل و العطاء حتى آخر نفس من حياته ..
لا عدمنا سطورك الأدبية أبدا ..
إرسال تعليق