
.
هي أحدى محاولاتي الأدبية .. إن صح التعبير .... إهداء خاص ..
عذرا حبيبتي إن تجرأت يوما شفتاي
وآنست منك قبلة عذرية
فأنا كطفل يطلب أبسط أنواع الحرية...
و إن أعلنتي الرفض حبيبتي..
فسأعلنها حربا دمويه
أحارب فيها الظلم و الاستبداد و القمع و الارهاب..
مطالبا بقبله الحرية...
و لأعود الى شفتا العذاب ..
حاملا سلاح الحب و باقة وردية
وأصرخ بأعلى صوتي لا برويه
وأصرخ بأعلى صوتي لا برويه
أما الموت أو الحرية
عذرا فقد أخطأت التعبير....
.أما الموت أو قبلة عذرية..
هناك تعليقان (2):
ماسور في الحقيقة كلما نقرأ لك هذه الكلمات نستشعر بنكته ادبية = كانك احمد مَطْر صغير ..
واصل وننتظر المتعة هذه كثيراً مِنَك
شاكرين لك (:
حقا إن هذه المحاولة ذكرتني ببعض أشعار نزار قباني و احمد مطر ..
قد تكون هذه احدى محاولاتك كما ذكرت بدايةً ..
لكنها ليست محاولة إلا .. بل أنت قريب كما أرى من نهاية طريق المحترفين ..
واصل .. سلِمتَ لنا ،..
إرسال تعليق